وطالبت الدراسة بضرورة مراقبة أولياء الامور لاطفالهم للتحكم في معدلات تناولهم لاسماك التونة والأسماك التي ترتفع مادة الزئبق فى لحومها لتقليل فرص الاصابة بالتسمم الزئبقي ليقتصر معدل الاستهلاك إلى مرة واحدة فى الشهر للاطفال ذوى الوزن الأقل من الخامسة والخمسين رطلا وكانت الأبحاث الطبية أجريت على مجموعة من الأطفال تم مراقبة معدلات إستهلاكهم للاسماك على مدى ستة أشهر حيث أشارت المتابعة إلى ارتفاع معدلات تلوث الزئبق بنسبة 12$ بين الأشخاص الذين يتناولون الاسماك لآكثر من ثلاث مرات أسبوعيا بالمقارنة بالاطفال الذين لم يفرطوا فى إستهلاك الأسماك.